Bacaan Imam Tahlil

تَهْلِيْلٌ


بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمنِ الرَّ حِيْمِ

اِلٰى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفٰى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَلْفَتِحَةْ

وَحُصُوْصًااِلَى رُوْحِ اٰدَمَ وَسِتِى حَوَاءْ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمَاالْفَاتِحَةْ

وَحُصُوْصًااِلَى رُوْحِ سُلْطَانِ الْاَوْلِيَاءِ شَيخْ عَبْدُ الْقَادِرِالْجَيْلَانِى قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَزِيزْ شَيْءٌ لِلّٰهِ اَلْفَاتِحَةْ

ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْاَنْبِيَآءِ وَالْمُرْسَلِينْ وَالْاَوْلِيَآءِ وَالشُّهَدَآءِ وَالصَّالِحِينْ وَجَمِيْعِ الْمَلٓئِكَةِ الْمُقَرَبِينْ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ

وَحُصُوْصًااِلَى رُوْحِ .. لَهَ / لَهُ / لَهُمَا / لَهُمُ الْفَاتِحَةْ

وَحُصُوْصًااِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَنْ فِى الْقُبُوْرِ مِنَا لْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْ مِنَاتْ شَيْءٌ لِلّٰهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ
قُلْهُوَاللهُ اَحَدٌ
اَللهُ الصَّمَدُ
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ ×3

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ
قُلْ اَعُوْذُبِرَبِّ الْفَلَقِ
مِنْشَرِّمَاخَلَقَ
وَمِنْ شَرِّغَا سِقٍ اِذَا وَقَبَ
وَمِنْ شَرِّالنَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِ
وَمِنْ شَرِّحَا سِدٍ اِذَا حَسَدَ

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ
قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّا لنَّاسِ
مَلِكِ النَّاسِ
اِلٰهِ النَّاسِ
مِنْ شَرِّ الْوَ سْوَاسِ الْخَنَّاسِ
اَلَّذِى يُوَ سْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ
مِنَا لْجِنَّةِ وَالنَّاسِ

لَااِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرْ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ
اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ
اَلرَّحْمَٰنِ الرَّحِيْمِ
مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ
اِيَّا كَنَعْبُدُ وَاِيَّا كَنَسْتَعِيْنُ
اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الَّمُسْتَقِيْمَ
صِرَاطَ الَّذِ يْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّآلِّيْنَ . اَمِينْ

بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ
الٓمّٓ * ذٰلِكَ الْكِتٰتَبُ لاَرَيْبَ فِيْهِۚ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَ
الَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ
وَالَّذِيْنَ يُؤْ مِنُوْنَ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَۚ وَبِالْاٰ خِرَةِ هُمْ يُوْ قِنُوْنَ
اُوْلٓئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّ بِّهِمْ وَاُوْ لٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدٌ لٓاَاِلٰهَ اِلاَّ هُوَالرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ

اللهُ لٓاَ اِلٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّمُ , لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ , لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ , مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ و إِلاَّ بِاِذْنِهِ , يَعْلَمُ مَا بَينَ اَيْدِ يْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ , وَلَا يُحْيِطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ ى اِلاَّ بِمَا شَآءَ , وَسِعَ كُرْسِيُهُ السَّمٰوٰاتِ وَالْاَرْضِ , وَلاَ يَئُودُهُ و حِفْظُهُمُا , وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيْمُ

لٓاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ۖ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انْفِصَامَ لَهَا ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
اَللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ اٰمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۖ وَالَّذِينَ كَفَرُوا
 أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ ۗ أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ. وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِٓي اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ. فَيَغْفِرُ لَمِنْ يَّشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَآءُ. وَاللهُ عَلٰى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ. اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلٓائِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ. لَانُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ. وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.

لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا. لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكَتْسَبَتْ. رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَآ اَوْ اَخْطَاْنَا. رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ.

وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ ×3/5/7

وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ اَنْتَ مَوْلٰنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ

يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اِرْحَمْنَا ×3/5/7

اِنَّ اللهَ وَمَلَٓا ئِكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَآ اَيُّهَا الَّذِ يْنَ اٰمَنُوْ اصَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا

اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِنَامُحَمَّدْ ×3/5/7

اَعُوْذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ؛ بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ ؛ يَآ اَيُّهَاالَّذِيْنَ اٰمَنُوْااذْكُرُوْااللهَ ذِكْرًاكَثِيْرًاوَسَبِّحُوْهُ بُكْرَةً وَاَصِيْلًا

سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهٖ ×3/5/7

اَعُوْذُبِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ ؛ بِسْمِ اللهِ الرَّ حْمَنِ الرَّ حِيْمِ ؛ يَآ اَيُّهَاالَّذِيْنَ اٰمَنُوْ تُوْبُوْا اِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوْحًا

اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ اِنَّ اللهَ غَفُّوْرٌرَحِيْمٌ ×3/5/7

نَوَيْتُ ذِكْرًا تَقَرُّبًا اِلَى اللهِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ

لٓاَ اِلٰهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ×3

لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ


دُعَاءْ 

اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ . بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنْ الرَّحِيْمِ . اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلٰى سَيِّدِ نَا مُحَمَّدٍ وَّعَلٰى اٰلِ سَيِّدِنَا مُحِمَّدْ . سَيِّدِالْاَوَّلِيْنَ وَالْاٰخِرِيْنَ وَسَلِمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالٰى عَنْ كُلِّ صَحَابَةِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ . اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَا لَمِيْنَ . حَمْدًا يُوَا فِيْ نِعَمَهٗ وَيُكَا فِئُ مَزِيْدَهُ . يَارَبَّنَالَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَا نِكَ . اَشْهَدُ اَنْ لَّآاِلٰهَ اِلَّا اللهُ وَاَشْهَدُ اَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهٗ وَرَسُوْلُهُ . اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَنَا ذُنُوْبَنَا . وَخَطَا يَانَا كُلَّهَا . وَلِوَا لِدَيْنَا . وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتْ . وَالْمُؤْ مِنِيْنَ وَالْمُؤْ مِنَاتْ . اَلْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْاَمْوَاتْ . اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْئَلُكَ سَلَامَةً فِي دِيْنِنَا . وَعَا فِيْةً فِي جَسَدِنَا . وَزِيَادَةً فِيْ عِلْمِنَا . وَبَرَكَةً فِيْ رِزْقِنَا . وَتَوْبَةً قَبْلَ مَوْتِنَا . وَمَغْفِرَةً بَعْدَ مَوْتِنَا . اَللّٰهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِيْ سَكَرَاتِ الْمَوْتِنَا . وَنَجَاةً مِّنَ النَّارِ . وَالْعَفْوَعِنْدَ الْحِسَابَ . رَبَّنَا اٰتِنَ فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً . وَفِى الْاٰخِرَةِ حَسَنَةً . وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ . وَصَلَى اللهُ عَلٰى سَيِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى اٰلِهٖ وَصَحْبِهٖ اَجْمَعِيْنَ . سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ . وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ . وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِ االْعَالَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ

Posting Komentar

0 Komentar